Not known Factual Statements About علامات حقد زملاء العمل



واعلمي أن احترام مرؤوسيكِ لكِ وتعاونهم أمرٌ لا بد منه لاستمرار ونجاح العمل، وحرصكِ على هذا يجب أن يكون أهم من حرصكِ على العلاقات الشخصية.

حاول الوصول إلى السبب وراء تلك الغَيْرَة هل بسبب الإحساس بعدم الأمان أو الشعور بالنقص، وحاول إظهار بعض التعاطف لترى الصورة كاملة.

ولأنك تقابل في رحلة الحياة مختلف الأشخاص الجيدة والسيئة على حدٍ سواء، ولكن أحيانًا قد نستطيع تجنب التعامل مع من

Store items from compact company manufacturers sold in Amazon’s retailer. Explore more details on the smaller organizations partnering with Amazon and Amazon’s determination to empowering them. Learn more

ذلك فضلاً لقراراته الجريئة والخطيرة من غير أن يكترث للقواعد التنظيمية وأخلاقيات المهنة ، ويقوم بالتنمر على زملائه ويركز على العلاقات الشخصية بديلاً عن تركيزه على المهمات الموكلة له بالعمل.

شكرًا جزيلًا على تعاونكم معي طوال فترة العمل، وأتمنى أن أكون في ذاكرتكم دائمًا.

لكن إذا قطعت التعامل معهم بدرجة كبيرة سوف يبحث عن أي وسيلة لكي يتصادم معه ويحدث بينكم شجار، فمن الممكن أن تقوم بالسؤال عنه أو التحدث معه عن شيء يخص العمل، ويجب في ذلك الوقت أن تنتبه لتصرفاته، فمن الممكن أن يكون رافض تلك الطريقة التي تتعامل بها.

هذه الثقافة تؤدي إلى انخفاض الثقة بالنفس، والشعور بالإرهاق المستمر.

أصدقاء العمل يكرهوني! تلك المشكلة تعد مشكلة كبيرة للغاية ، فبالرغم من عدم إمكانية الإنسان على اكتساب محبة كل الناس ، إلا أن الحصول على علاقات قوية وصحية ببيئة العمل يساهم في أن تكون أكثر فاعلية وإنجاز في العمل ، ويحقق لك التآلف مع أصدقاء العمل التالي :

كلما حصلت على منصب أعلى في العمل تأكد أن عدد الأشخاص الكارهين لك سوف يزداد، وعندها يكون التعامل بحكمة مع تلك الأشخاص بوجود حدود في المعاملة سوف يجعلهم يبحثون عن شخص أخر يجعلونه يقع في المصائب، لأنهم تأكدوا من أن لديك لا مبالاه ولا تهتم لأمرهم.

طلب الملاحظات: اطلب من زملائك تقييم أدائك بشكل دوري وكن منفتحاً لتلقي الملاحظات البناءة، استخدم هذه التغذية الراجعة كفرصة لتحسين مهاراتك وتعزيز علاقاتك المهنية، قد تساعدك هذه الملاحظات في تحديد المجالات التي تحتاج إلى تطوير والتعامل معها بشكل أفضل.

أو سلبي، أو قد تصنف على أنك الشخص السيئ. ولكن يمكنك التنفيس عن غضبك والحصول على الدعم من أشخاص

لا تجعل الأمر يسيطر عليك وحدك لأنك ستندفع إلى التصرف بشكل خاطئ سواء نتيجة إلى الغضب أو الخوف، لذلك يجب أن تطلب الدعم من الآخرين عن طريق التحدث مع زميل عمل آخر أو صديق أو مدير لحل المشكلة بصورة سليمة.

أعمل وكيلة قائمة بعمل المدير في مدرسة أهلية، ولي زميلة تعمل سكرتيرة، وقد كنت في العام المنصرم مشرِفة، وبسبب خروج الوكيلة السابقة؛ عُيِّنتُ وكيلة لهذا العام، وقد كانت تلك السكرتيرة على علاقة جيدة معي، حتى إذا بدأنا ترتيبات العمل في بداية السنة، فُوجئتُ بتغيرها في معاملتي، فإذا طلبت منها طباعة أو تنسيق جداول، فإنها تتجاهلني، اضغط هنا ولا تجيبني إلى طلبي إلا على مَضَضٍ، ولا ترد أو تفتح رسائلي على الواتس، ولا ترد عليَّ على الهاتف، وأنا مع ذلك أعاملها بكل احترام، رغم أنني أتألم وأسأل نفسي عن السبب في تغير معاملتها لي، وأقوم في الأمر وأقعد، هل أخطأت في حقها ... هل ...؟ إذا حاولت أن أستشيرها، فقولها: لا أدري، أنتم أدرى، حاولت التقرب منها، وهي تحاول التهرب مني، وإذا تجاهلتها كما تتجاهلني، فإنها تختلق أي موضوع للحديث معي، لكن باختصار شديد، وتعود كما كانت، وتقول - فيما تقول: "أنتِ تجلسين في مكتبكِ وأنا في مكتبي، ولا تدخل لي في عملكِ، ولا تدخل لكِ في عملي"، والمعروف أن العمل تكامليٌّ، ونجاح المدرسة يعتمد على تعاون الجميع، وقد أخبرتُها بذلك، لكن دون جدوى، ومما تفعله أيضًا أنني إذا أصدرت أي قرارٍ، فإنها تحاول إلغاءه، وبأسلوب "من تحت لتحت" عن طريق مدير المدرسة؛ ما يجعلني أصطدم مع المدير، سؤالي: كيف يكون التعامل مع زميلتي هذه؟ رغم أني أخبرت مدير المدرسة لكن دون جدوى، فلم يتكلم معها بشيء؛ حيث إن اعتمادهم المالي والأكاديمي عليها، وكرامة الشخص لا تنازُلَ عنها، لكن لماذا تعاملني هكذا؟ هل هي غَيرة أو حقد أو ماذا؟!

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *